الجمعة، 31 أغسطس 2012

تظاهرات جماهيرية صادحة باسم الحرية ضد الظلم والتعسف وسلب الحريات في العراق

ان وجود هيئة شبابية مثقفة وواعية من اتباع المرجعية العراقية العربية المتمثلة بسماحة اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني دام ظله هي بادرة خير لهذا البلد الجريح الذي مزقته الصراعات السياسية وتكالبهم على السلطة افقدهم  عقولهم وعميت بصائرهم بعد ان عميت بصيرتهم
فلم يفكروا الا بمصالحهم وتركوا ابناء العراق يعانون من ابسط الحقوق لا خدمات لا حريات صادروا كل شيء فلتخرج الاصوات الوطنية العراقية الاصيلة  التي عقدت العزم على تغيير الواقع المرير ضد من عاث في العراق فسادا ونهبا وسلبا لانهم ادركوا جيدا ان الواقع الذي نعيشه اليوم واقع مرير والمرارة نابعة من التهاون والتكاسل والتخاذل وفقدان الارادة ارادة التغيير فها هم ابناء العراق يصدحون بالحق في وقت تبرىء الجميع وسكت عن حقوقه المسلوبة من قبل ساسة اليوم فبرزت المرجعية العراقية العربية للسيد الصرخي الحسني دام ظله لتوقظ المضاجع بصرخات مدوية للمطالبة بحقوق الشعب المسلوبة لانها مرجعية من الشعب والى الشعب عراقية الاصل وطنية لاتساوم على العراق ولن ولم توالي غير العراق ارضا وشعبا

الأربعاء، 15 أغسطس 2012

احداث الرفاعي مخطط امريكي صهيوني ايراني لإخماد الصوت العراقي الهادر

احداث الرفاعي مخطط امريكي صهيوني ايراني لإخماد الصوت العراقي الهادر














 اهات يملأها الشجن خرجت في زمن ذهبت به الغيرة والحمية والوطنية ..وذهب معه الكبرياء وأصبحنا اضحوكة بيد الغرب يقلبنا كيف يشاء بأدوات استخدمها من داخل الشعب ليفتك به ويبقى خارج قوس ليتفرج على الاهات والويلات التي تلحق به وحتما المستهدف هو الصوت العراقي الهادر المتمثل بالمرجعية العراقية العربية للسيد محمود الحسني الصرخي ( دام ظله العالي )صاحب كلمة الحق التي اطلقها بوجه السلطان الجائر اضافة الى مواقف رائعة ذات حنكة ودراية تدل على شخصية وذكاء قائدها وهذه حقيقة خالية من التملق ونراها في قمة الصراع يهدي ورودا لمن يعاديه ويستخدم التظاهر السلمي الحضاري رغم ما عانت منه تلك المرجعية من ويلات وويلات فهذا في قمة العقل والتصرف الناضج ولا نستغرب ابدا من الاعلام المأجور الذي يسير حثيثا وراء الاموال لإظهار غير تلك الصورة التي الت اليها الامور في العراق .فالهدف واضح للعيان استهداف الانسان العراقي وزرع بذور الفتنة الطائفية التي يسعى اليها المحتلون الاجانب وأعوانهم من الداخل. فبدلا من معالجة الفتنة والحرص على الوحدة الوطنية والتصدي لتلك المحاولات الخسيسة لضعفاء النفوس والحاقدين على العراق نراهم يلجأون الى الاستفزاز من خلال تهديم المساجد وإحراق المكاتب التابعة للمرجعية العراقية العربية الاصيلة من قبل القيادات ألا اسلامية التي خالفت جميع التصريحات التي اطلقتها التي ناشدت بها ابناء العراق بكلمات معسولة من اجل التزامهم بوحدة الصف الوطني ونبذ الطائفية حيث نرى في سلوكهم وتصريحاتهم المراوغة التي تثبت بان دعواتهم ليست بريئة من النفس الطائفي ورائحة التعصب تفوح من افواه اصحابها حقدا وكراهية تكشف للإنسان العراقي المحايد عن مدى ضلال توجههم بما يخدم مصالحهم الشخصية وتنفيذ الاجندات الاجنبية بعيد عن مصلحة الامة والوطن .وان استهداف اغلب المكاتب الشرعية والمساجد وانتهاك حرمة القران الكريم بهذه الصورة البشعة والواسعة تعطي المدلول الاوضح على التخطيط والعمل المبرمج وخصوصا ان كل ما جرى بإسناد قوات الامن والجيش الذين وقفوا مع النفر الضال المتمثل بالعامري ومرتزقته الذين شهدوا حرق مكتب السيد الصرخي في الرفاعي اضافة الى الصمت الدولي وعدم الشجب والاستنكار لجريمة حرق القران من قبل جهات دينية في حين نراهم يستنكرون حرق القران في افغانستان وهذه الازدواجية تكشف بأن هناك مصالح مكتسبة ويد تحرك الامور من خلال الاقطاب الحاكمة في العراق لإقصاء وتشويه الصفحة الناصعة البياض للمرجعية العراقية الاصيلة بسبب كشفه لنفاق المنحرفين والتصدي للفاسدين وضرب جميع المصالح التقسيمية في العراق فليس غريبا ان نرى اشتراك دول وأحزاب وعناوين منحرفة ضد المرجعية الحقيقية العربية العراقية الاصيلة في العراق .

الأحد، 5 أغسطس 2012

ابناء العراق يوقظون المضاجع السياسية بصرخات مدوية لتوفير الخدمات


في وقت تبرئ الجميع وسكت عن حقوق الشعب المغصوبة والمسروقة من قبل ساسة اليوم . برز ذلك الصوت الهادر المتمثل بالمرجعية العراقية العربية الصادقة  للسيد محمود الحسني الصرخي (دام ظله ) الذي اوقظ المضاجع بصرخات مدوية ومطالبة الساسة وصناع القرار بتوفير الخدمات المعدومة لأبناء الشعب العراقي المظلوم رغم المضايقات والاعتقالات العشوائية التي طالت مقلديه ورغم الهجمة الشرسة لأعداء العراق والحرية من دعاة الديمقراطية من هدم للمساجد والحسينيات وحرق للمكاتب الشرعية التابعة لذلك الصوت الهادر الذي رغم كل الظروف نراه يصدح بقوة لأنه من الشعب والى الشعب لم يساوم ولم يوالي غير العراق وما نعانيه اليوم من واقع مرير وتأتي هذه المرارة من خلال التهاون والتكاسل والتخاذل عن الحق ونصرة اهله إلا هذه الثلة المؤمنة العراقية الاصيلة التي اخذت على عاتقها نصرة العراق ارضا وشعبا ثلة شبابية مثقفة واعية بادرة خير للبلد الذي مزقته صراعات السياسيين وتكالبهم على السلطة فتركوا ابسط انواع الحقوق والخدمات  الانسانية وحرموا ابناء العراق من ابسط حقوقه المشروعة والعيش في حياة حرة كريمة تليق بهذا البلد العريق .



السبت، 4 أغسطس 2012

المرأة العراقية تكمل الادوار في التغير والبناء

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد لعبت المرأة العربية دورا مهما وكبير في التغيير فلقد وقفت تدافع عن الحق بلسانها وبمواقفها وفي بعض الاحيان بيدها وتشجب الباطل لتؤدي ذلك الدور العظيم في المجتمع مشاركة اخيها الرجل في التغير فلو نظرنا الى الثورات العربية التي حدث في الفترة الاخيرة في تونس وليبيا ومصر نرى الدور البارز للمرأة العربية والذي لا يقل دورها عن دور الرجل حيث اصبحت المرأة هي المحرك للشارع العربي وكان لمواقفها وإصرارها على التغير وإزاحة الانظمة الدكتاتورية سبب رئيسي في استمرار هذه الاحتجاجات وانتصار هذه الثورات والمرأة العراقية المقلدة للمرجعية العراقية العربية لسماحة السيد محمود الحسني الصرخي (دام ظله )تكمل تلك الادوار بوقفتها المشرفة تحت لهيب الشمس الحارق وتعلن للعالم اجمع مع اخيها الرجل ان ساسة العراق مفسدون ولا يهمهم سوى مصالحهم النفعية والدنيوية

 وقد تركوا الايتام والأرامل والشباب العاطل عن العمل وقلة الخدمات وأزمة الكهرباء وراء ظهورهم كأنهم لا يرون ما يحصل في ابناء العراق من ويلات قد سادت لتقول كلمتها كفاكم قتلا للوطن ..كفاكم قتلا للشعب ..كفاكم حرمان للأيتام ..كفاكم انعدام الخدمات ..كفاكم قمع للحريات كفاكم انتهاك لحقوق الانسان ...كفاكم تكميما للأفواه ..كفاكم يا ساسة الفساد ظلما لأبناء العراق الشجاع .





اما الاطفال فلم يكن موقفهم معزول عن مواقف اباءهم وامهاتهم واثبتوا للعالم اجمع انهم

كبار في مواقفهم فقد شاركوا في التظاهرات

تحت لهيب الشمس الحارق ونادوا اطفال العالم بانقاذ طفولتهم التي تذبح في العراق