أمام الأب (السيد الصرخي ) لابد للقلم من وقفة !!!
ارتعشت اناملي كثيرا وضاعت ابجدياتي حينما حاولت كتابة بعض الكلمات عن سماحة الاب والقائد الروحي والمرجع العراقي العربي اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ادام الله ظله وجعله خيمة تجمعنا وراية حق نرفعها بوجه الباطل وأعوانه حتى اصبحت وكأنني طفلة جديدة على الدنيا كما ولدتني امي حديثا لا اجيد التصرف امام هذا الحنان. ولا استطيع ان اعبر عن الابداع والتألق والتواضع فتسمو المعاني وانأ حائرة المقلة لا اجيد حتى التعبير او بيان واقع الحال . فعذرا يا ابي ان قصرت في الكلام .
عذرا فأرواحنا ظامئة لغيثك المنهمر لا تتعجب من قطرات الشوق وهي تتناثر هنا وهناك لتروي شجرة الابوة الصادقة. فليسترشد الحائرون ويهتدي التائهون..
فهاهي النجوم الانسانية تسطع في سماء الحياة فتكون علامة رشد وشعاع من الهدى يقاوم دبيب اليأس ويقوي روح الامل ويحرك حوافز الجهاد لرفض الظلم والطغيان. فها انت تدخل التاريخ بوقفات ملئت صفحات العز والفخر والعروبة والوطنية فأعجبت كل منصف وعادل يتابع الاحداث .
وتعلوا كلمة الحق برؤية ثاقبة ونظرة موضوعية وتحليل سليم وتقييم واقعي لكل الاحداث مشخصا الداء وواضعا له العلاج فالقطرات الندية ملئت اغصان الاشجار فأزهرت وأثمرت بأبهى ثمار. فيسعد القلب وتفرح الروح وتهب النسائم الهادئة وتنساب الدموع سرورا بلقاء الاباء فما اجمل تلك اللحظات ..والنفس خاشعة والقلب يغلب عليه الاستبشار والنور ساطع نستضئ به ونبراس الحق يعلوا فيحتمي به الاولاد والعلم هادٍ يمهد لنا الطريق .. ويعبده بالصبر والتحمل والإيثار
عهدا يا وصي الحق عهدا لن نزول عن الحق .ونبقى على طريقه ما احيانا الله
وطوبى لأرواح عشقت الصواب واتبعت نهجه وأطفئت نيران الحقد والكفر برحمة الجبار وقدرة الواحد القهار
فهنيئا لنا هذا الشرف وهذه الكرامة وهذه الابوة العظيمة التي اوقفت نبضات القلم كثيرا وجعلته حائرا ماذا يسطر امام هذا العطاء .


ارتعشت اناملي كثيرا وضاعت ابجدياتي حينما حاولت كتابة بعض الكلمات عن سماحة الاب والقائد الروحي والمرجع العراقي العربي اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ادام الله ظله وجعله خيمة تجمعنا وراية حق نرفعها بوجه الباطل وأعوانه حتى اصبحت وكأنني طفلة جديدة على الدنيا كما ولدتني امي حديثا لا اجيد التصرف امام هذا الحنان. ولا استطيع ان اعبر عن الابداع والتألق والتواضع فتسمو المعاني وانأ حائرة المقلة لا اجيد حتى التعبير او بيان واقع الحال . فعذرا يا ابي ان قصرت في الكلام .
عذرا فأرواحنا ظامئة لغيثك المنهمر لا تتعجب من قطرات الشوق وهي تتناثر هنا وهناك لتروي شجرة الابوة الصادقة. فليسترشد الحائرون ويهتدي التائهون..
فهاهي النجوم الانسانية تسطع في سماء الحياة فتكون علامة رشد وشعاع من الهدى يقاوم دبيب اليأس ويقوي روح الامل ويحرك حوافز الجهاد لرفض الظلم والطغيان. فها انت تدخل التاريخ بوقفات ملئت صفحات العز والفخر والعروبة والوطنية فأعجبت كل منصف وعادل يتابع الاحداث .
وتعلوا كلمة الحق برؤية ثاقبة ونظرة موضوعية وتحليل سليم وتقييم واقعي لكل الاحداث مشخصا الداء وواضعا له العلاج فالقطرات الندية ملئت اغصان الاشجار فأزهرت وأثمرت بأبهى ثمار. فيسعد القلب وتفرح الروح وتهب النسائم الهادئة وتنساب الدموع سرورا بلقاء الاباء فما اجمل تلك اللحظات ..والنفس خاشعة والقلب يغلب عليه الاستبشار والنور ساطع نستضئ به ونبراس الحق يعلوا فيحتمي به الاولاد والعلم هادٍ يمهد لنا الطريق .. ويعبده بالصبر والتحمل والإيثار
عهدا يا وصي الحق عهدا لن نزول عن الحق .ونبقى على طريقه ما احيانا الله
وطوبى لأرواح عشقت الصواب واتبعت نهجه وأطفئت نيران الحقد والكفر برحمة الجبار وقدرة الواحد القهار
فهنيئا لنا هذا الشرف وهذه الكرامة وهذه الابوة العظيمة التي اوقفت نبضات القلم كثيرا وجعلته حائرا ماذا يسطر امام هذا العطاء .